افضل دكتور لعلاج الفصام في الاردن

أفضل دكتور لعلاج الفصام في الاردن، ظهورت الأمراض النفسية المعقدة في كثير من المجتمعات، ومن أبرزها مرض الفصام، الذي يعتبر من أمراض العصر. جعل التفكير الدائم عن الطبيب المعالج  لهذه المرض في كثير من البلاد العربية، ومن أهمها الأردن.

لا بد ان يكون يخضع بحثك لعدة شروط ومعايير مهمة يجب التأكد منها قبل زيارته والمتابعة معه.

تنبؤات بمرض الفصام والبحث عن أفضل دكتور لعلاج الفصام في الأردن

تختلف أعراض مرض الفصام من شخص لآخر، وتظهر بنسب مختلف من مريض لآخر، حيث يمكن ظهور أعراض لا تظهر عند آخرين . ولكن هناك أعراض بدائية تنبأ بأن المريض في الطريق لمرض نفسي عامة أو لمرض الفصام خاص. وعلى الرغم من هذا، يمكن للشخص الدخول في مرحلة متأخرة من مرض الفصام الفعلي. لذلك يتم تقسيمها وفقاً لذلك:-

1-  أعراض بدائية  للفصام من خلالها يجب البحث عن أفضل دكتور لعلاج الفصام في الأردن :-

  • اضطرابات في النوم بصفة مستمرة.
  • اضطرابات الشهية وغير منتظمة.
  • بلادة في المشاعر و اللامبالاة مما يدور حوله.
  • يعيش المريض وكأنه في حلم يقظة.
  • صعوبة في التواصل مع الآخرين.
  • صعوبة في الكلام وترتيبه.
  • التصرفات السلوكية الغير طبيعية.
  • العزلة الاجتماعية والبعد عن الناس.
  • الانشغال بأفكار غريبة وغير منطقية.
  • التوقف عن العمل وعن أداء مسؤولياته .
  • التشتت وفقدان التركيغير ز دائماً، وبنسي ما يقوله.
  • الشعور بالاضطهاد وجميع من حوله يتربصون له.
  • يشعر بأصوات وروائح موجودة.

2- أعراض فعلية للفصام يجب أن تكون داخل عيادات متخصصة لعلاج الفصام في الأردن :

الهلاوس :

منها الهلاوس السمعية والبصرية والفكرية؛ حيث المريض يسمع ويري ويفكر في أمور ليس لها وجود بالنسبة للأشخاص العادية، ولكنها حقيقية وملموسة للمريض وكأنه يعيشها بالضبط وتفاعل مع أحداثه أيضاً.

الضلالات :

يقتنع المريض بأفكار حقيقية وواقعية، وليس لدية أي نوع من الجدال أو النقاش بأن تفكير هذا به نوع من الضلال والتشوهات، وما يفكر فيه غير صحيح. ولكن بلا جدوى حيث أن هذا العرض يعتبر 90٪ يعاني منه مرضى الفصام.

الكسل الشديد مع الوضع الخشبي:

لا يمارس مريض الفصام أي نوع من الأنشطة، هو فقط يأكل وينام؛ فاقد للأمل والحياة. أوقات كثيرة يأخذ مريض الفصام الوضع الخشبي، يظل ثابت مكانه بـ دون حركة أو كلام ويظل هذا لمدة ساعات من الوقت.

الاكتئاب :

عندما يزداد الأمر سوء، يتعرض مريض الفصام إلى الاكتئاب الحاد، الذي يجعله يفكر في إيذاء نفسه وأحياناً تصل إلى الانتحار.

وفي النهاية نوصي بالتوجه إلى موقع مركز اشراق للطب النفسي وعلاج الادمان و معرفة مزايا المركز و خدماته و العلاجات المستخدمة لمرض الفصام.

هل الأردن بها الإمكانيات المميزة لعلاج مرض الفصام ؟

في حالة الرغبة لتلقي العلاج، لا يكون غير ما في وسع المريض غير أنه بتلقي علاج مناسب وتحت إشراف طبيب متخصص، يستطيع من خلاله الحصول على نتائج مرضية، مهما كان أين هذا المكان، لابد وحتماً أن يخضع لمجموعة من المعايير الدولية، لأن من الصعب أن يكون الاختيار يأتى من الصدفة أو بطريقة عشوائية

يجب علي المريض أو أسرته اختيار أفضل دكتور لعلاج الفصام في الأردن بدقة وحرص، حتى لا تكون التجربة فاشلة أو تأتي بنتائج عكسية تضر أكثر بالمريض وصحته النفسية.

من هذه المعايير لاختيار أفضل دكتور لعلاج الفصام في الأردن هي الاتى:-

  • أن تكون العيادة أو المستشفى للعلاج النفسي مرخصة، و مزاوله المهنة تحت رقابة وقوانين.
  • أن يكون الدكتور المعالج ذو خبرة طويلة في مجال العلاج النفسي وعلاج مرضى الفصام، ولدية خبرة في التعامل مع هذه الحالات من الاضطرابات النفسية، والمعلومات الكافية للتشخيص الصحيح، خاصة لتشابه الأعراض مع الأمراض الأخرى من نفس الفصيلة المرضية.
  • استطاع هذا الطبيب تحقيق نسبة عالية من الشفاء، وعدم تعرض الحالات المرضية لأي نوع من الانتكاسة.
  • يوفر الدكتور المعالج لمرض الفصام برامج علاجية حديثة، ولكل حالة وكل تشخيص علاج مختلف، وليس روشته علاجية واحدة لجميع المرضي.
  • اختيار الدكتور في علاج مرض الفصام في الأردن، الذي يشرح ويتناقش معك في جميع التفاصيل وما هو البرنامج والتخطيط العلاجي الذي تمشي عليه، هل هو دوائي أن نفسي وسلوكي، وأسباب المرض والشفاء منه؟
  • يوجد بعض الحالات التى تحتاج إلى توفير لها مكان في المستشفى للمتابعة بصفة دورية، لوجود أعراض شديدة أو وجود خطر على المريض اذا ترك في الخارج، لذلك من المهم جداً أن يكون الدكتور لعلاج الفصام في الأردن لدية مكان ملائم ومكان صحي وهادئ يشجع على العلاج.

لماذا تعتبر مستشفى إشراق لعلاج الأمراض النفسية من أفضل مستشفيات مصر؟!

قد تأتيك لحظات من التردد والحيرة حول اختيار أفضل مكان مع أفضل دكتور لعلاج الفصام والعلاج النفسي، لا نخفي عنك أمراً، أن مصر تعتبر واحدة من أفضل البلاد العربية في الشرق الأوسط، وذلك لأنها تمتلك خبرة وكوادر طبية متخصصة ومؤهلة لهذه الأمراض، وهذا بفضل ظهور نسبة كبيرة في المجتمع المصري ممن يعانى من مرض الفصام والأمراض النفسية الأخرى. ومن الأسباب التى تجعل اختياراتك لمصر وخاصة مستشفى إشراق، الآتى :-

1- كثرة عدد العيادات والمستشفيات النفسية التي تعالج الفصام :

يتواجد عيادات كثيرة للمرضى النفسيين، نظرًا للأعداد الكثيرة التى تتطلب علاج الفصام، على عكس الأردن تفتقر لوجود عيادات في البلاد مقابل عدد المرضى التى يحتاجون إلى علاج من مرض الفصام.

2- توافر طرق و برامج لعلاج مرض الفصام :

تهتم المستشفيات في مصر بالعلاج والطرق الكثيرة للبرامج العلاجية بما يتناسب مع حالة مريض الفصام، وليس على وتيرة علاج واحدة، أو الاعتماد على أساليب ودراسات قديمة،كما في معظم عيادات الأردن لعلاج مرض الفصام.

3- انخفاض تكلفة العلاج لمرضى الفصام:

على عكس كثير من الدول العربية، وخاصة الأردن، بها تكاليف باهظة للعلاج والمتابعة، وهذا يرجع إلى قلة الامكانيات والمستشفيات؛ وعلى النقيض نجد مستشفى إشراق في مصر تتميز بوفرة الأساليب  والإمكانيات التي تساعد الأطباء على العمل في المجال النفسي بكل تقدير.

4- الخبرة الطويلة:

لا تعتبر الأمراض النفسية حداثة بالنسبه للعيادات والمستشفيات في مصر، وخاصة في مستشفي إشراق ذات الخبرة والسنوات الطويلة في المجال؛ وكذلك تتمتع بكوادر طبية متخصصة وتساعد المريض على التأهيل النفسي والاجتماعي وفهمه طبيعته مرضة ومساعده على تخطي الصعاب فيه.

ما هي المضاعفات التى يمكن حدوثها إذا لم تختار الطبيب المناسب لعلاج الفصام في الأردن

إذا تم البحث عن دكتور لعلاج الفصام في الأردن وكان التشخيص خطأ، أو تم تناول علاج غير مخصص لعلاج مرض الفصام؛ وأيضاً هناك كثير من الأطباء لا يتحدثون مع المريض في أي أمور تخص مرضه، ولا يكون لديه إجابات واضحة عن مرضة، بالإضافة إلى عدم توفير برنامج علاجي مؤهل للمريض و التناقش فيما بينهم عن الأسباب والأعراض لمرض الفصام، وكيفية العلاج منه؛ نتيجة لهذه الأحداث تظهر مضاعفات خطيرة على مريض الفصام ومن أهمها :-

  • عدم القدرة على ممارسة العمل أو ممارسة أي نوع من الحياة الطبيعية،والعزلة إلى تؤدي إلى الاكتئاب، نتيجة الكبت والضغط النفسي والعصبي الذي يتعرض له مريض الفصام يلجأ إلى طريق الكحول والمخدرات والإدمان.
  • التشخيص الخاطئ لمرض الفصام وهذا وارد جداً نظراً لتشابه الاعراض مع أمراض نفسية أخرى، تؤدي الآثار الجانبية للأدوية حدوث خلل في الحركة ونوع من الشلل للجسم.
  • محاولات متنوعة في طرق الانتحار، من تفكير أو محاولات فعلية تؤدي إلى الانتحار، وذلك لـ لانعدام التام في الحياة.
  • السلوك العنيف مع جميع من حوله من أهل أو أصدقاء، تصل إلى إيذاء أي فرد منهم.