ادوية علاج الهلاوس السمعية

الهلاوس السمعية الكاذبة

الهلاوس من أعراض مرض الفصام والمنتشرة لكبار السن فهي تصيب الحواس السمعية والبصرية والحسية والشمية، وبالنسبة إلى الهلاوس السمعية الكاذبة فهي سماع المريض بحركة أو موسيقى دون وجود لها في الواقع ولا يسمعها من حوله وتلك الأصوات تجعله يقوم بأفعال معينة منها القتل، الانفعال، فوجود الهلاوس السمعية الكاذبة للشخص تشكل خطر كبير على حياته وتجعله غير مدرك لما يفعله فإن كنت تعاني من تلك المشكلة وبحاجة إلى ادوية علاج الهلاوس السمعية فنريدك أن تطمئن لأن مركز اشراق للطب النفسي وعلاج الادمان قام بتوفير أفضل طرق علاج الهلاوس بجميع أنواعها من خلال أحدث وسائل العلاج فبمجرد خضوعك للمركز يتم عمل أشعة رنين مغناطيسي للدماغ وفحوصات والتحدث معك حول مشاكلك والأسباب التي أدت لحدوث تلك الهلاوس ليتم تحديد العلاج وبالنسبة لمدة العلاج فهي من 3 شهور إلى 6 شهور حسب حالتك.

علاج الهلوسة بالاعشاب

يريد الكثير معرفة علاج الهلوسة بالاعشاب بدلا من استخدام ادوية علاج الهلاوس السمعية ولأننا نعلم أن الأعشاب علاج بديل متواجد منذ الآلاف السنين ويأتي بنتيجة فعالة، فستتعرف على علاج الهلوسة بالاعشاب من خلال استشاريين الطب النفسي:–

• الهال الأخضر: مفيد في علاج الهلوسة لأنه من الأعشاب الهامة التي تتميز بهدوء الاعصاب والتحكم في النفس فيجب شرب كوب يوميا.
• الشاي الأخضر: من الأعشاب المفيدة في تهدئة الجهاز العصبي والتي ينصح الأطباء فيجب شرب كوبين يوميا.

الهلاوس السمعية والبصرية عند كبار السن

تعتبر الهلاوس من الأمراض المزعجة التي تمنع الشخص من الاستمتاع بالحياة والقيام بأنشطته بشكل طبيعي، لذلك إن كنت تشعر بوجود أعراض الهلاوس لديك فعليك بمعرفة الحل للتخلص منها بشكل نهائي لأنها مسببة للأرق وبتعد الشخص عن الواقع وتجعله يعيش في عالم من الخيالات بمفرده، فالهلاوس تصيب كبار السن بنسبة كبيرة والهلاوس أنواع منها” البصرية، السمعية، الفكرية، الشمية، الحسية” الهلاوس السمعية والبصرية عند كبار السن لها أسباب منها:–

• عدم النوم بشكل كافي.
• الاصابة بأمراض عقلية مثل”الفصام” أو مرض”الباركنسون” أو الصداع النصفي المستمر أو اورام في المخ.
• استخدام أدوية تسبب هلوسة مثل أدوية الاكتئاب والخرف.

ولكن بظهور مراكز الطب النفسي أصبح الأمر سهل لمعالجة الهلاوس السمعية والبصرية عند كبار السن فمن تلك المراكز التي تقدم ادوية علاج الهلاوس السمعية دون قلق من تلك الأدوية مركز اشراق للطب النفسي وعلاج الادمان فهو من المراكز المشهورة في علاج الهلاوسة بجميع أنواعها وبه طرق لعلاج الهلاوس والقضاء عليها في خطوات بسيطة فالطبيب بمجرد مجيء المريض يقوم بمعرفة مرضه وفحصه وعمل أشعة على الدماغ للتأكد من عدم وجود ورم ويقوم بعد ذلك بتحديد العلاج سواء دوائي أو نفسي، ومركز اشراق للطب النفسي وعلاج الادمان به ادوية علاج الهلاوس مصرح بها من وزارة الصحة ويقدم رعاية كاملة لكبار السن ويعطي المريض إرشادات بعد العلاج لعدم انتكاسته مرة آخرى.

علاج الهلوسة البصرية

مرض الهلوسة البصرية يحدث لفئة معينة من الأشخاص ويستهدف فئة 10 إلى 20 عام والهلوسة البصرية لها أسباب كثيرة فهو سماع أصوات لا وجود لها حيث ذكر استشاريين الطب النفسي أن الهلوسة يمكن أن تكون وراثة أو مشكلة في نشاط النواقل العصبية أو بسبب مرض الفصام ولكن بظهور علاج الهلوسة البصرية سترتاح من تلك المعاناة في مركز اشراق للطب النفسي وعلاج الادمان فهو يوفر ادوية علاج الهلاوس السمعية وأيضا علاج الهلوسة البصرية من خلال الأطباء المتخصصين في علاج الأمراض النفسية بالمركز، فهو يقدم علاج دوائي وعلاج معرفي سلوكي يأتي بنتيجة مضمونة، مركز اشراق واحد من أكبر مراكز علاج الأمراض النفسية للصغار وللمراهقين ولكبار السن ويقدم رعاية كاملة للمريض ويعطي نصائح للعلاج بالقران، والعلاج بالأعشاب.

انواع الهلوسة السمعية

الهلوسة السمعية أنواع وتختلف من شخص لآخر فمنها سماع صوت في الأذن ومنها سماع صوت داخل الرأس والهلوسة السمعية تنتج من القلق والضغوطات والاكتئاب وأحيانا وراثة فالهلوسة السمعية تكون موجهة للشخص لتدفعه لعمل شيء ما، ولكن ظهر علاج إلى أنواع الهلوسة السمعية في مراكز الطب النفسي المتواجدة بالعالم فبظهور ادوية علاج الهلاوس السمعية ستجد الحل لمعانتك، فعلاج الهلوسة السمعية يدور حول فحص للمريض على الدماغ والتحدث معه حول الضغوطات التي تحدث بحياته للتحديد من أين تأتي ولكن للحصول على شفاء تام من انواع الهلوسة السمعية عليك بالتعامل مع طبيب نفسي مشهور لتتأكد من الشفاء وهذا فقط في مركز اشراق للطب النفسي وعلاج الادمان فهو يقوم بالتعامل مع المريض بعدة خطوات تعطيه الشفاء المطلوب فيقوم المركز على:–

• معاملة المريض معاملة جيدة والتحدث معه في ماضيه لمعرفة سبب الهلوسة.
• مساعدة المريض على إقناعه بأن ما يراه أو يسمعه ليس موجود.
• شعور المريض بالراحة وعدم الخوف والتحدث عما يدور في باله.
• متابعة المريض طوال فترة العلاج لملاحظة التغيرات التي تطرأ على المريض.